2.2.2 تعلم معايير قوامة القرآن على غيره

1- معايير بينة الهدى والدين القيم والقيمة والتقويم

2- بينة البدايات والمسارات والنهايات

3- علم الدين من الله لا شك فيه ولا نقص وليس اتباع كذب كلام أباءهم

4- الحكمة – ومنهج ذات نسق واحد – لما نرى على الأرض من زينة وابتلاء

5- الخبر ما حدث وما يحدث وما سوف يحدث لما على الأرض

6- صحف الهيه مطهرة عن دنس الإنس والشياطين

7- كتب قيمة برسائل موجهه لكل أمة وللناس جميعا

الآيات

1- ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ. البقرة 2

2- إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) الإسراء

3- الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا (1)  قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا (2) مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا (3) وَيُنْذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا (4) مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآَبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا (5) فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا (6) إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا (7) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا  (8) الكهف

4- لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ (1) رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً (2) فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (3) وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ (4) وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5) البينة.

الشرح

1- البقرة 2: الكناب الحصرى الذى لا شك فيه والوحيد الذى يهدى المتقين

2- الإسراء 9. القرآن ليهدى للقيم فقط ولكن للأقوم وهى مقاربة أو نظام تحول الى (الأحسن) ولذلك فالقرآن يقدم معايير للتحسين

3-  الكهف 1-2

القيمة: كتاب الله 1- أنزله الله 2- جعله مستقيما لا عوج فيه 3- وجعله قيما على غيره من الكتب وقيما على الناس بالنذير والبشير.

4- البينة 1-5

1- كتاب الله هو صحف مطهرة عن دنس الجن والإنس

2- فيه كتب قيمة تتلى لتوجيه رسالات هدى موجهه من الله لمختلف طوائف الناس والكتب القيمة تقدم معايير للتقييم

3- فيه بينة يدركها كل ذي عاقل.

التالى

السابق

Visits: 885
Scroll to Top