الدرس الثالث والعشرين: أنانية الزوج

الفهم الرشيد للمشكلة

طبعا لا تجعلى الأنانية سببا للطلاق أو للخصام والنكد، ولكن أصلحى واصبرى حتى ينصلح حاله. ولو بحثتى على جوجل ستجدى أفلاما وقصصا تزرع تلك القناعات في مفاهيمه

التصرف الرشيد مع المشكلة

اعطى له المثل فى استشعار السعادة فى العطاء وإيثار الغير. وقولى له أن حياته الشخصية ستكون أسعد بكثير لو جرب أن يعطى أكثر مما يأخذ، وأن ذلك يرفع قيمته ودرجته عند نفسه وعند الناس، وأن فى ذلك لذة ومتعة وسعادة أكبر بكثير من سعادته المتحصلة بالأنانية اللحظية، والتى لم يجعل الله فيها أى بركة.

التواصل مع الزوج لحل المشكلة

قال تعالى: “وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ” (9) الحشر

Scroll to Top